كن صاحب همة
وَمَنْ تَكُنِ العَلْياءُ هِمَّةَ نَفْسِهِ
فَكُلُّ الَّذِي يَلْقَاهُ فيها مُحَبَّبُ
إِذا أَنا لَم أُعْطِ الْمَكارِمَ حَقَّها
فَلا عَزَّنِي خالٌ وَلا ضَمَّنِي أَبُ
خُلِقْتُ عَيُوفاً لا أَرَى لابْنِ حُرَّةٍ
لَدَيَّ يَداً أُغْضِي لَها حِينَ يَغْضَبُ